Indicators on طاقة الألوان You Should Know
Indicators on طاقة الألوان You Should Know
Blog Article
هل لون البول يدل على نوع الجنين
لكن تأثير اللون الواحد يختلف بحسب الشخص حتى في حالة تثبيت الزمان والمكان، وذلك تبعاً للعديد من العوامل أبرزها دلالات الألوان بالنسبة للشخص نفسه، فعلى سبيل المثال يرمز اللون الأبيض إلى النقاء والصفاء، وهو اللون الذي ترتديه العروس ليلة الزفاف في العديد من البلدان، بينما ينظر إليه البعض بأنه لون النهاية فهو الكفن الذي يلف بهِ الإنسان عندما يغادر الدنيا!
يعتبر لونًا محايدًا يجمع بين الأبيض والبني، مما يجعله خيارًا مثاليًا لإضفاء لمسة من التوازن والأناقة على البيئة المطبخية.
يعد من أكثر الألوان القوية في علوم الطاقة، والأعلى تردداً ، تواجده بكثرة يجذب التوتر والعصبية ، لا يفضل استخدامه بشكل كامل ، وإذا وجد يستخدم كدخيل بسيط في الأثاث أو اللباس مثال : شمعدان أحمر أو وسادة صغيرة على الأريكة
وقد أثبتت دراسات علماء النفس أن الألوان ذات تأثير كبير بالنفس البشرية يتعدى الطريقة التي نشاهدها بها، فقد تثير الألوان الغرائز البشرية، أو تدخل الإنسان في جو مفعم بالسعادة أو تخلق مساحةً من السلام والهدوء، ومن الممكن أن تضع الشخص في حالة من الاكتئاب والمزاج السيئ!
اللّون الرّماديّ يمنح المشاهد شعورًا بالحياد تمامًا كاللّون الأبيض.
تعتبر الألوان التي تجلب الطاقة الإيجابية للإنسان متنوعة ولها تأثير كبير على المزاج والحالة العامة للفرد. إليك تصيغة مُعدلة للألوان المحددة:
إقرأ أيضاً: كيف تؤثر الألوان في منزلك في حالتك المزاجية؟
الملك الكلاسيكي للألوان؛ إذ يوصَف باللون البارد بالنسبة إلى الألوان الباقية الذي يعزز التوازن، وفي علم النفس هو لون السلام الهادئ ولون الروح الذي يبعث في النفس السكينة والأمان والطمأنينة، ويدفع على الاسترخاء والشعور بالصفاء الذهني والنفسي، فأول ما نذكره عند التحدث عن اللون الأزرق هو السماء الصافية ومياه البحر الهادئة، فالنظر إليهما يبعث في النفس السعادة والشعور بالامتنان والتخلص من التوتر والإحساس بالراحة والسكون.
بالطبع هناك علاقة متبادلة بين الإنسان والألوان ، فلكل لون طاقة وهالة تنعكس على شخصيتنا أو نفسيتنا.
هو لونٌ قاتم ومُعتم، لا يعكس أيّ موجةٍ ضوئيّةٍ مُلوّنة تسقط عليه؛ فهو يمتصّ جميع ألوان الطيف التي تُوجّه إليه ممّا يُضفي حالةً من الغموض على شخصيّة الفرد، واللون الأسود في مُعظم حالاته يوحي بالكآبة، ويُشكّل تهديداً للأفراد الذين يخافون من الظلام نظراً لخصائصه المُعتمة، كما يُعتبر في كثيرٍ من البلدان وسيلةً من وسائل الحداد والتّعبير عن الحزن، إلّا أنّه من الجميل استعماله بُملازمته للون الأبيض في الفنون بأنواعها كونه يُؤدّي لخلق التناقض الفنّي الذي يبعث على الجمال، وذكر البعض دلالاتٍ أخرى للون الأسود؛ كالحِنكة، والأمان، والكفاءة.[٥][٦]
أثبتت الدراسات النفسيّة لعُلماء النفس أنّ الألوان ليست مُجرّد موجات واهتزازات ضوئيّة فحسب؛ بل هي ذات تأثيرٍ كبير يصل إلى أعماق النفس البشريّة؛ فمنها إيجابيّ يُعبّر نور الامارات عن الراحة والحب والفرح والبهجة، ومنها السّلبي الذي يُثير مشاعر القلق والاضطراب والحزن والكره، بالإضافة إلى تأثيرها الواضح على الحالة المزاجيّة والصحيّة؛ حيث استُخدمت الألوان للعلاج منذ العصور والحضارات القديمة كالفراعنة، وبلاد الهند، والصين، بالإضافة إلى كلٍّ من الحضارتين اليونانية والإغريقيّة، وظهرت حديثاً بعض المراكز غير الحكوميّة المُتخصّصة بالعلاج بالألوان.[٣][٤]
ارتبط تطور الإعلان بتطور وسائل الاتصال الحديثة وكذلك بالتطورات التي حدثت في مجالات إنتاج السلع وتوزيعها وقد جاءت الثورة الصناعية في النصف الثاني من القرن…
استخدم الإنسان منذ العصور القديمة الألوان التي كانت تُستخرج من مُستَخلص بعض النباتات في الأعمال الفنية، والتشكيليّة، والآثار، والمباني التي كانت بدورها تُصوّر الحياة الداخليّة والنفسية للإنسان، وتُعبّر عن مشاعره وقيمه وانتماءاته ومُيوله، ممّا جعل الألوان تكتسب دلالاتٍ رمزيّة من الحياة والموت والسعادة والرّحمة والقسوة وغيرها، أمّا في العصر الحالي فقد أثبتت كثيرٌ من الدراسات الحديثة أنّ طاقة الألوان الألوان تمتلك التأثير الكبير على الخلايا الإنسانيّة؛ حيث إنّ لكلّ لونٍ موجة ضوئيّة خاصّة لها طولٌ مُعيّن يختلف من لونٍ إلى آخر، ولكلّ موجة أثرها الذي يظهر على الجهاز العصبي والحالة النفسية، فالأثر الإيجابي أو السّلبي يعود إلى الكثير من الأسباب منها فسيولوجيّة نفسية، أو البيئيّة الجغرافية والاجتماعيّة، بالإضافة إلى الاختلاف في الأذواق بين الأفراد.[١][٢]